دوشه
مرحبا بك زائرنا العزيز المنتدا مفتوح للتسجيل ازا كنت عاوز تسجل وتستفيد ونستفيد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دوشه
مرحبا بك زائرنا العزيز المنتدا مفتوح للتسجيل ازا كنت عاوز تسجل وتستفيد ونستفيد
دوشه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حصريا اللعبة الرائعة وبناء على طلب الأعضاء knights of the temple 2 مضغوطة بمساحة 1 جيجا
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالإثنين فبراير 07, 2011 3:25 pm من طرف شعشع

» حصريا أحدث إصدار لعملاف مكافحة الفيروسات الالمانى Avira AntiVir Premium 9.0.0.455 Final لأقصى درجات الحماية مع مفتاح التفعيل بحجم 31
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 1:07 pm من طرف المدير العام

» ولعت والله ولعت خلاص حصرياا من اوزة رامى عبد الباسط حمودة واغنية هوة انت مين جمدا
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 1:01 pm من طرف المدير العام

» شعبان البغبان توزيع موال الناس
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 1:00 pm من طرف المدير العام

» حصريا ::أغنية :: أحمد فلوكس و منار سعد :: الباطنية :: جودة عالية
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:54 pm من طرف المدير العام

» عملاق الملتيميديا الرائع Winamp Pro 5.57 Build 2792 Final فى اصدار جديد بتاريخ 18 ديسمبر على اكثر من سيرفر
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:47 pm من طرف المدير العام

» رولا سعد ومحمد اسكندر " انت شاغل بالي " Radio Version Q 192Kbps
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:42 pm من طرف المدير العام

» حصريا عملاق التحميل من الانترنت Conceiva DownloadStudio 5.2.1.0 في اخر اصدار مع الباتش على اكثر من سيرفر .
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:23 pm من طرف المدير العام

» عاصي الحلاني " انا ولا انت " Radio Version 192Kbps
كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:18 pm من طرف المدير العام

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود

اذهب الى الأسفل

كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود Empty كتاب كفاحى لهتلر | حكمه هتلر فى اليهود

مُساهمة من طرف المدير العام الأحد سبتمبر 27, 2009 1:55 am


قال هتلر فى كتابه كفاحى:-


لقد كان في وسعي ان اقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~



كفاحي - آدولف هتلر



آدولف هتلر


(1889 - 1945)



تمهيد:



قد يكون آدولف هتلر اهم الشخصيات السياسية في القرن العشرين .. ومن المعروف ان وجود صورته على ظهر كتاب يزيد مبيعاته بنسبة 20% . وقد وُلد كما يقص في مذكراته لاسرة متواضعة ، وعاش جل اعوام طفولته وشبابه الاول خارج المانيا. ثم عاد لوطنه الام وساهم في تاسيس الحزب النازي. وخلال عشرة اعوام ، بات قائداً للامة الالمانية.


في كفاحي، يقص هتلر حكاية صراعه في سبيل الوصول للفلسفة التي يؤمن بها اولاً ، ثم الكفاح في سبيل تحقيق ما يعتبره طموحات الشعب الالماني. نختار اولاً وصف هتلر لطفولته الباكرة وحياته الاسرية الباكرة ثم معاناته من الفقر المدقع في فيينا ، وصولاً الى آرائه التي لم يغيرها ابداً بشأن القضية اليهودية





~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~





كفاحــــــــــــــــــــــــــي



الفصل الاول:


طفولتي



يبدو وكأن القدر تعمد اختيار براوناو موقعاً لاولد فيه : فتلك المدينة الصغيرة تقع على الحدود بين دولتين سعينا نحن الجيل الجديد لتوحيدهما بكل ما لدينا من قوة.


فلابد من عودة المانيا النمساوية للوطن الام ، وليس بسبب أي دوافع اقتصادية. بل وحتى ان الحق الاتحاد اضراراً اقتصادية، فلابد منه. دمائنا تطلب وطناً واحداً ، ولن تستطيع الامة الالمانية امتلاك الحق الاخلاقي لتحقيق سياسة استعمارية حتى تجمع اطفالها في وطن واحد. وفقط حين تشمل حدودنا آخر الماني، ولا نستطيع تامين رزقه، سنمتلك الحق الاخلاقي في احتلال اراض اخرى بسبب معاناة شعبنا. سيصير السيف اداة الحرث ، ومن دموع الحرب سينبت الخبز للاجيال القادمة. وهكذا يبدو لي ان هذه القرية الصغيرة كانت رمزاً للمسؤلية الغالية التي انيطت بي ، ولكن هنالك صورة بائسة اخرى تذكرنا تلك المدينة بها. فقبل مائة عام، كانت مسرحاً لكارثة ماساوية ستخلد في صفحات التاريخ الالماني. فحين انحطت الاوضاع الى اسوء حال ممكن تحت وطئة الاحتلال الفرنسي، استشهد جوهانا، بائع الكتب، في سبيل الوطن الذي احبه. وقد رفض التخلي عن شركائه وشجب الذين كانوا افضل منه في قدراتهم. وقد ابلغ احد ضباط الشرطة الالمان عنه الفرنسيين ، وبقى العار ملحقاً باسمه حتى الساعة.



في هذه المدينة الصغيرة، المضيئة ببريق الشهادة في سبيل الوطن، والتي حكمتها النمسا وان كان دم شعبها المانياً ، عاش والدي في آواخر الثمانينات من القرن الماضي: وبينما كان والدي موضفاً حكومياً، رعت امي افراد الاسرة. ولم بيق حالياً في ذاكرتي سوى القليل عن هذا المكان لاننا سرعان ما رحلنا منه لبلدة باسو في المانيا.


وخلال تلك الايام كان التنقل مصيراً محتوماً على الموظف. وهكذا انتقل والدي مرة ثالثة الى لينز، وهناك اخيراً تمت احالته على التعاقد. ولكن ذلك لم يعن له الراحة ابداً. فمنذ طفولته كان لا يطيق البقاء في المنزل بلا عمل، وهرب في سن الثالثة عشر الى فيينا وتعلم حرفة وحصل على التجربة والنجاح قبل سن السابعة عشر، ولكنه ما قنع بكل هذا ، بل ان معاناة الاعوام الاولى دفعت للسعي وراء مستقبل افضل . وهكذا بحث على وظيفة حكومية، وبعد عشرين عاماً من الصراع الدؤوب ، عثر عليها. وهكذا حقق قسمه القديم ، وهو الا يعود لقريتة الصغيرة الا بعد ان يكون قد كون نفسه.


حقق الرجل حلمه ، ولكن لا احد في القرية تذكر الطفل الذي هاجر ، بل وبدت له قريته غريبة تماماً ، وكانه يراها لاول مرة. واخيراً، وفي سن السادسة والخسين، بعد تقاعده، ما استطاع احتمال الفراغ، فاقتنى مزرعة وعمل في زراعتها كما فعل اجداده من قبل.


وخلال تلك الفترة تكونت داخلي بوادر الشخصية الاولية. اللعب في الحقول، المشي الى المدرسة، وخصوصاً الاختلاط مع اصدقائي العنيفين الذي اقلقت علاقاتي معهم والدتي، كل هذه جعلتني من النوع النشط الذي لا يرتاح للبقاء في المنزل. وبالرغم من عدم تفكري بالحرفة المستقبلية، ما كانت عواطفي ابداً تتجه نحو المسير الذي اتخذه والدي لنفسة. اؤمن باني حتى آنذاك تمتعت بقدرات بلاغية مميزة ظهرت في شكل حوارات عنيفة مع زملاء الدراسة. بل وبت زعيماً لمجموعة: ونجحت في المدرسة بالفعل ، ولكني كنت شديد المراس. اشتركت في النشاطات الكنائسية ، واسكرتني عظمة هذه المؤسسة العريقة. وبدا لي القس مثالاً لما ينبغي ان اكونه، كما بدا لوالدي من قبل. ولكن الاخير فشل في التعامل مع قدرات ابنه البلاغية وما استطاع تصور مستقبل ممكن له، بل واقلقه هذا الوضع كثيراً.


هذا الحلم الكنائسي تخلى عني سريعاً ، بعد ان عثرت على بعض الكتب العسكرية التي وصفت العارك بين فرنسا والمانيا عام 1870 - 71. عشقت هذه النصوص ، وصارت الصرعات البطولية النشاط الفكري والخيالي الاساسي لكياني. ومنذ ذلك الوقت صرت اعشق كل ما له علاقة بالجنود. ولكن الاسئلة الصعبة بدأت تفرض نفسها على فكري : هنل هناك فوارق - بين الالمان الذين خاضوا تلك المعارك والاخرين؟ ولماذا لم تشترك النمسا فيها؟ ولماذا لم يطلب من والدي الاشتراك؟ الا ننتمي جميعاً لذات الوطن؟ الا ننتمي سوية؟ بدأت هذه التساؤلات تشغل بالي لاول مرة. طرحت الاسئلة واجابوني بحذر قائلين ان الالمان غير المحظوظين لا ينتمون لذات الدولة التي اسسها بسمارك ، وكان هذا الوضع عسيراً على الفهم ، ثم قالوا لي ان الاوان قد حان للذهاب للمدرسة الثانوية.


اكد والدي انه يرغب في ان اذهب لمدرسة خاصة لاعداد الموظفين. فهو - بسبب تجاربه الحياتية - ما راى طائلاً وراء المدارس العادية. كانت رغبته هي ان اصير موظفاً حكومياً مثله ، بل وافضل لانني كنت ساتعلم من اخطائه واستفيد من تجاربه ، لانه تصور استحالة ان ارفض السير على دربه، كان قراره واضحاً ، مؤكداً. معاناة عمر طويل ومشاق الحياة وهبته طبيعة متعسفة. وبدا له من المستحيل ان يترك الامر لابنه غير المجرب ، الغير قادر على احتمال المسئوليات. بل وتصور انه سيكون مذنباً ان لم يستخدم سلطته لتحديد مستقبله، وراى ان هذه مسؤولية تحتمها عليه الوظيفة الابوية.


ومع ذلك سارت الامور بطريقة مغايرة: فقد رفضت الفكرة بشكل قاطع، وما كان عمري اكثر من احدى عشر سنة. ولم ينجح الترغيب او الترهيب كليهما في تغيير رايي. وكل مساعي والدي الذي قص علي قصصاً عن تجاربه في العمل ، راجياً ان اقنع به واحبه، ادت لنتائج عكسية. تثائبت واهناً اذ تصورت انني ساقضي العمر امام مكتب ، بدون ان يكون وقتي ملكاً لي، قاضياً حياتي في تحويل الدنيا الى فراغات يقوم احدهم بملأها في صورة طلب او وظيفة. واي افكار كان يمكن لمشهد كهذا ان يخلقه في نفس طفل طبيعي؟ الوظائف المدرسية كانت سهلة ، وامتلكت الوقت الحر لدرجة ان الشمس عرفتني اكثر من حيطان حجرتي. وحين يبحث اعدائي السياسيين في الماضي البعيد، ويعثرون على ما يؤكد ان هتلر كان طفلاً شقياً ، اشكر الله على انهم قد اعادوا لفكري ذكريات بعض تلك الايام السعيدة. الغابات والحقول باتوا حلبات الصراع التي قضيت فيها حياتي ، والمدرسة الجديدة لم تغير هذا الوضع ، وطالما كانت معارضتي الاساسية لفكرة والدي نظرية ، استطعنا التعايش سوياً. فقد احتفظت بارآئي الخاصة، وما خالفته بصوت مرتفع. ولكن – وفي سن الثانية عشر – بدأت اطمع في ان اصير رساماً. ومع ان والدي كان يشجع هذه الهواية، الا انه لم يتصور ابداً ان اسير في هذا الاتجاه.

المدير العام
المدير العام
Admin

عدد المساهمات : 663
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
العمر : 32

https://doucheh.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى